كشف مسؤولون بريطانيون أن غاز الأعصاب المستخدم في تسميم العميل الروسي المزدوج سيرغي سكريبال وابنته كان في طبيعة سائلة، مؤكدين أن الأمر سيتطلب شهورا لإزالة جميع آثار السم من عدة مواقع بمدينة سالزبري البريطانية التي تعرض فيها العميل الروسي وابنته لمحاولة اغتيال روسية.
وأكد المسؤولون أن سكريبال وابنته سمما بغاز أعصاب يستخدم عسكرياً في روسيا، وضع على مقبض باب بمنزل سكريبال.
وذكرت وزارة البيئة البريطانية، أن 9 مواقع بحاجة إلى «تنظيف متخصص»، منها المطعم الذي ارتاده سيرغي وابنته يوم 4 مارس الماضي، وهو اليوم الذي عثر عليهما فيه غائبين عن الوعي على أريكة في حديقة. وقالت الوزارة اليوم (الثلاثاء) أن 190 جندياً مدربين تدريباً خاصاً يساعدون مسؤولي البيئة والصحة والدفاع في عملية التطهير للمواقع التي تنقل فيها سيرغي، وابنته التي غادرت مستشفى مدينة سالزبري، فيما لا يزال والدها يعالج فيه حتى الآن.
وأكد المسؤولون أن سكريبال وابنته سمما بغاز أعصاب يستخدم عسكرياً في روسيا، وضع على مقبض باب بمنزل سكريبال.
وذكرت وزارة البيئة البريطانية، أن 9 مواقع بحاجة إلى «تنظيف متخصص»، منها المطعم الذي ارتاده سيرغي وابنته يوم 4 مارس الماضي، وهو اليوم الذي عثر عليهما فيه غائبين عن الوعي على أريكة في حديقة. وقالت الوزارة اليوم (الثلاثاء) أن 190 جندياً مدربين تدريباً خاصاً يساعدون مسؤولي البيئة والصحة والدفاع في عملية التطهير للمواقع التي تنقل فيها سيرغي، وابنته التي غادرت مستشفى مدينة سالزبري، فيما لا يزال والدها يعالج فيه حتى الآن.